الخميس، 11 ديسمبر 2008

هانت أخيرا المحكمة "الإدارية العليا" تنظر طعن بيع الغاز لإسرائيل

تنظر المحكمة الإدارية العليا بمجلس الدولة يوم الثلاثاء 16 ديسمبر فى الطعن المقدم من أعضاء حملة"لا لبيع الغاز"، بعد عدم قيام الدولة بتنفيذ الحكم الخاص بإلغاء قرار وزير البترول بتفويض شركات بترول فى الاتفاق على بيع الغاز لإسرائيل بسعر متدن يقل كثيرا عن السوق العالمية، والتعهد بتوريد هذا الغاز لمدة 15 عاما بنفس السعر، ما يعد خروجا على حدود سلطة الوزير ومخالفا للدستور والقوانين المصرية.من جهته، أكد السفير إبراهيم يسرى مساعد وزير الخارجية ومدير إدارة القانون الدولى والمعاهدات الدولية الأسبق، وأحد أبرز نشطاء حملة مقاومة بيع الغاز لإسرائيل، والذى تولى رفع الدعوى القضائية التى حصلت على موافقة القضاء، "أنه بمجرد حكم الإدارية العليا بمطالبة الحكومة بتنفيذ الحكم يؤكد بطلان الصفقة بين الحكومة وإسرائيل".

الأربعاء، 10 ديسمبر 2008

الأمن يعتدى على أربعة من شباب 6 إبريل

احتجزت قوات الأمن صباح اليوم، الأربعاء، أربعة آخرين من شباب 6 إبريل، هم: هشام على، ومحمود سامى، وعبد الله يحيى أعضاء الحركة، والمدون محمد رفعت لمده ساعة إلا ربع، وهم من المتظاهرين أمام نيابة إمبابة للتنديد بتمديد حبس نور حمدى 4 أيام على ذمة التحقيق، وتعرض الشباب خلالها للضرب المبرح.وأكد عبد الله يحيى، عضو الحركة الذى تعرض للاحتجاز، بينما كانوا يقفون أمام النيابة فى انتظار عربة الترحيلات التى تحمل نور حمدى، إلا أن قوات الأمن اشتبكت معهم، ثم ألقت القبض على هشام الذى كان أول الأشخاص الذين ألقى القبض عليهم، وهو ما اتفق معه محمد رفعت.على صعيد متصل، عرض نور حمدى أحد شباب مجموعة 6 إبريل، للنظر فى تجديد حبسه بعد أن تم إلقاء القبض عليه مع مجموعة من ناشطى الحركة صباح وقفة عيد الأضحى، خلال توزيعهم منشورات تحث الجماهير على مناهضة الفساد ومكافحته داخل مؤسسات الدولة، وكان قد تم الإفراج عن اثنين من شباب الحركة، وقررت النيابة حبس نور حمدى لمدة أربعة أيام على ذمة التحقيق، وتم عرضه اليوم، الأربعاء، الساعة الحادية عشر والنصف صباحا فى محكمة إمبابة، ولم يصدر الحكم حتى الآن ومن المنتظر إخلاء سبيله.فى الوقت الذى حاصرت فيه قوات الأمن المركزى ومكافحة الشغب مبنى المحكمة، تحسبا لقيام شباب الحركة بعمل تجمع أو مظاهرات أمام المحكمة تضامنا مع نور حمدى، حيث حاصر أكثر من 200 عسكرى أمن مركزى خمسة فتيات هن اللاتى نجحن فى الوصول إلى مقر المحكمة صباحا، ولم يتم فك الحصار عنهن حتى الآن انتظارا لقرار المحكمة سواء بإخلاء سبيل نور أو بتجديد حبسه مرة أخرى.

الثلاثاء، 9 ديسمبر 2008

مظاهرات غاضبة ضد مصر فى طهران

تمكن مصورو وكالة رويترز من التقاط مجموعة من الصور عن مظاهرات قامت فى حوالى الثالثة بعد الظهر بتوقيت القاهرة, أمام مكتب رعاية المصالح المصرية بالعاصمة الإيرانية التابع لإحدى السفارات الأخرى, جاء هذا فى التعليق الذى نشره موقع داى لايف على شبكة الإنترنت.ندد المتظاهرون أساساً بالعلاقات التى تقيمها مصر مع إسرائيل ورفعوا لافتات تحمل صور مبارك تطالب بأعدامه وتتهمه
بقتل أطفال غزة من جراء الحصار وعدم فتح معبر رفح

السبت، 6 ديسمبر 2008

هربوا بعد ما سرطنوا الشعب


هروب يوسف عبد الرحمن ورندا الشامي بعد الحكم عليهما بالسجن 10 سنوات :

ذكرت مصادر بالقاهرة ان وكيل أول وزارة الزراعة يوسف عبدالرحمن تمكن من الفرار من وجه العدالة بعدما إدانته محكمة جنايات القاهرة بالسجن لمدة 10 سنوات بتهم استيراد وتوزيع مبيدات زراعية مسرطنة.وقالت المصادر ان شريكة المتهم والمستشار القانونى للوزارة رندا الشامي والمحكوم عليها بالسجن لمدة 7 سنوات في القضية نفسها قد تمكنت أيضاً من الهروب.وكانت المحكمة قد اصدرت قراراها في 20 تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي بينما كان المتهمان مخليا السبيل على ذمة القضية.وقال مصدر أمنى ان أجهزة الأمن تقوم بالبحث عن المتهمين.وكانت نيابة أمن الدولة العليا قد وجهت اليهما تهما بتلقي رشاوي وتحقيق ارباح من خلال ادخال 19 نوع المبيدات من بينها ستة مبيدات تسبب السرطان من دون السعي لفحصها وتسجيلها

أقتربت ساعة الحسم


التوتر يتصاعد بين مصر وحركة حماس ..وزير الخارجية يعاني من الإيرانو فوبيا .ومصطفى الفقي يقول أن مصر لا تتحمل وجود إمارة إسلامية على حدودها!! ..وهل تتحملون فقط الإمارة الصهيونية النووية يا دكتور؟!!..!!

ما مقابل بيع الغاز لأسرائيل أليس هو حماية كرسى الخائن مبارك

وضمان توريثه لنجله وهذا لن يحدث

أمسلمون أنتم صدقونى ستصلون لمرحلة أن لا يحترمكم الصهاينة

صدقونى أنكم كروت محروقة سيتخلص منها النظام الدولى فى أقرب فرصة

الاثنين، 1 ديسمبر 2008

والله لقد فاقت تصرفاتهم جيوش الإحتلال

وفاة سيدة مصرية بنوبة قلبية بعدما هددها ضابط مجرم بتعريتها وبناتها في
الشارع لإجبارهن على الاعتراف بحيازة السلاح
توفيت سيدة مصرية، تبلغ من العمر 45 عاماً، نتيجة إصابتها بنوبة قلبية مفاجئة، بعدما هددها ضابط شرطة بنزع ملابسها وملابس بناتها وزوجة ابنها في الشارع، أمام أهالي القرية، لإجبارها على الاعتراف بحيازة أسلحة.
ونقلت صحيفة "البديل" المصرية، الأربعاء 26-11-2008، عن أهالي قرية الشيخ راجح، بمحافظة أسيوط (380 كم جنوب القاهرة)، أنه، ما إن سمعت السيدة، وتدعى زينب حسين أحمد، بتهديد الضابط في قسم أبو تيج بأسيوط ويدعى محمد شرقاوي، خلال حملة أمنية كان يقودها على القرية، حتى أصيبت بنوبة قلبية مفاجئة أودت بحياتها.
ونسبت الصحيفة إلى ابن القتيلة ويدعى علاء فؤاد محمد (28 عاما) قوله: "فوجئت بالخبر فور استدعائي من مدينة الغردقة (الساحلية شرقي مصر) التي أعمل بها، وكانت الشرطة قد داهمت منزلنا أمس الساعة 12 ليلا (بالتوقيت المحلي) للبحث عن سلاح، وفتشوا المنزل ولم يعثروا على شيء".
وتابع: "وبعد الانتهاء من تفتيش المنزل قال احد المخبرين ويدعى جمال ضبع للضابط إن هناك منزلا آخر للأسرة قام أيضا بتفتيشه، ولم يعثر على أي شيء. حينها، هدد الضابط والدي وأفراد أسرتي بإخراج أمي وشقيقاتي البنات وزوجتي، ونزع ملابسهن أمام أهالي القرية للاعتراف بوجود أسلحة لدينا. وما أن سمعت والدتي هذا الكلام حتى أصيبت بنوبة قلبية حادة، وماتت ومنع الضابط الأسرة من استدعاء الإسعاف أو نقل أمي للمستشفى".
وأضاف علاء أن "إذن النيابة بتفتيش المنزل لم يصدر إلا بعد قيام الضابط بالتفتيش، وتوجهنا على الفور بإبلاغ النيابة والشرطة وحررنا شكوى ضد الضابط وباقي أفراد الشرطة المرافقين له الذين تسببوا في وفاة والدتي".

خلى بالك أنا عارف كل شيئ عنك يا حلو صح

Sign by اللول الحضراوي - Get Your Free Sign