لو أنت مش حتراقبنى مين غيرك يراقبنى

أعزائى القراء
بعد مقالتى الأخيرة ومثل ما توقعت بدأ جهاز الأمن المصري ومباحث الأنترنت
اللعب معايا على مستوى كبير فأقتحموا البريد الألكترونى لى وأطلعوا على رسائلى الخاصة
ويظهر أن عادة الغباء من موروثات الحكومة المصرية وتتجلى دائما فى وزارة الداخلية وجهاز الأمن المصري
وأحب أن أذكرهم أن عندى من الأدوات والمهارات ما يمكننى أن أعلم كيف ومتى تم أختراقي
لكن على فكرة أنا ليس عندى شيئ أخفيه بس أستأذن وأنا أسمحلك يابابا
اللول الحضراوى